إعراض النبي (ص) عن مشوره أبي بكر وعمر في الخروج للقتال خارج المدينة.
ذكر ذلك كثير من علماء الشيعة ومنهم الحلي في كتابه "نهج الحق وكشف الصدق" قال: "وفي الجمع بين الصحيحين، في مسند أنس بن مالك، قال: إن رسول الله صلى الله عليه وآله شاور حين بلغه إقبال أبي سفيان، قال: فتكلم أبو بكر، فأعرض عنه،ثم تكلم عمر، فأعرض عنه وهذا يدل على سقوط منزلتهما عنده.
.
والجواب على هذه الشبهة من وجوه:
…
اقرأ أكثر...