خلاف الأصولية مع الإخبارية يصل إلى حد التكفير والقتل
اِنْقَسَمَ الشِّيعةُ إِلَى فِرْقَتَيْنِ عَظِيمَتَيْنِ وَهُمَا الإِخْبَارِيَّةُ، ثُمَّ مِنْ بَعْدِهِمْ جَاءَتِ الأُصُولِيَّةُ. فَالإِخْبَارِيَّةُ هُمُ الَّذِينَ يَعْتَقِدُونَ بِصِحَّةِ الْكُتُبِ الأَرْبَعَةِ وَالأَخْذِ بِالأَحَادِيثِ الْوَارِدَةِ عَنِ الْمَعْصُومِينَ، وَتَقْدِيمِهَا عَلَى كِتَابِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ، وَلَا يَعْتَقِدُونَ بِالْعَمَلِ…
اقرأ أكثر...