زعموا أن أبا بكر منع فاطمة ميراثها وأعطى عائشة ميراثها.
يقول التيجاني: "وإذا كان النبي لا يورّث ـ كما شهد بذلك أبو بكر نفسه، ومنع ذلك ميراث الزهراء ـ سلام الله عليها ـ من أبيها ـ فكيف ترث عائشة؟ فهل هناك في كتاب الله آية تعطي الزوجة حقّ الميراث وتمنع البنت؟ أم أنّ السياسة هي التي أبدلت كلّ شيء فحرمت البنت من كُلّ شيء، وأعطت الزوجة كلّ شيء؟".
.
والجواب على هذه الشبهة من وجوه:…
اقرأ أكثر...