حزن أبي بكر في الغار معصية وذم له ولذلك نهاه الله عنه
قال المفيد ؛ محمّد بن محمّد بن النّعمان: "الكنايات في هذه الآية كلّها ترجع إلى النّبيّ ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ وليس لأبي بكر فيها فضل ومدح بل ذمّ ، لنهي النّبيّ ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ له عن الحزن والجزع ، ولم يسكن حتّى قال له ـ عليه السّلام ـ : «إنّ الله معنا» لا تحزن ولا تخف من القوم".
.
وقال الحلي: "فإن الآية تدل…
اقرأ أكثر...