7ewaratwelzamat
حوارات وإلزامات

“عَقيدَةُ الشِّيعةِ في رِدَّةِ الصَّحابةِ عنِ الإسلامِ.”

0

 

“يَعتَقِدُ الشِّيعةُ بِأَنَّ أَصحابَ النَّبيِّ ﷺ قَدِ ارْتَدُّوا عَنِ الإسلامِ إِلَّا ثَلاثَة، وَإِلَيْكَ الرِّواياتِ فِي ذَلِكَ.”

يقول شيخهم الطوسى في كتاب إختيار معرفة  الرجال ج1

 قَالَ: كَانَ النَّاسُ أَهْلَ الرَّدَّةِ بَعْدَ النَّبِيِّ (ص) إِلَّا ثَلَاثَةً

اسم الکتاب : إختيار معرفة الرجال المعروف بـ رجال الكشي المؤلف : الشيخ الطوسي الجزء : 1 صفحة : 6

 

“وَهذا تَصْحيحُ الرِّوايةِ.”

ويقول علامتهم المجلسي في كتاب مرآة العقول ج26

٣٤١ ـ حنان ، عن أبيه ، عن أبي جعفر عليه‌السلام قال كان الناس أهل ردة بعد النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله إلا ثلاثة فقلت ومن الثلاثة فقال المقداد بن الأسود وأبو ذر الغفاري وسلمان الفارسي رحمة الله وبركاته عليهم ثم عرف أناس بعد يسير وقال هؤلاء الذين دارت عليهم الرحى وأبوا أن يبايعوا حتى جاءوا بأمير المؤمنين عليه‌السلام مكرها فبايع

اسم الکتاب : مرآة العقول المؤلف : العلامة المجلسي الجزء : 26 صفحة : 213

 

 

“ثمَّ جاءَ الشِّيعةُ، فَعَمِلوا بالتَّقيَّةِ، وَرَوَوا رِواياتٍ تَقولُ بِأَنَّ الصَّحابةَ ارْتَدُّوا، وَأَنَّ عليَّ بنَ أَبي طالِبٍ إنَّما سَكَتَ عن حَقِّهِ خَوفًا مِن أن يرتد الصَّحابةِ.”

 وهذا تناقض واضح وإليك الروايات

 

ويقول شيخهم الطوسي في كتاب الامالي:

قال:
شهد مع علي (عليه السلام) يوم الجمل ثمانون من أهل بدر، وألف وخمس مائة من أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وآله).

الأمالي – الشيخ الطوسي – الصفحة ٧٢٦

ويقول شيخهم الكليني في كتاب الكافي ج8:

تَخَوُّفاً عَلَيْهِمْ أَنْ يَرْتَدُّوا عَنِ الْإِسْلَامِ[1] فَيَعْبُدُوا الْأَوْثَانَ وَ لَا يَشْهَدُوا أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَ أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللَّهِ ص وَ كَانَ الْأَحَبَّ إِلَيْهِ أَنْ يُقِرَّهُمْ عَلَى مَا صَنَعُوا مِنْ أَنْ يَرْتَدُّوا عَنْ جَمِيعِ الْإِسْلَامِ

اسم الکتاب : الكافي- ط الاسلامية المؤلف : الشيخ الكليني الجزء : 8 صفحة : 296

 

 

لم يمنع أمير المؤمنين عليه‌السلام من أن يدعو إلى نفسه إلا نظرا للناس و

اسم الکتاب : مرآة العقول المؤلف : العلامة المجلسي الجزء : 26 صفحة : 326

 

تخوفا عليهم أن يرتدوا عن الإسلام فيعبدوا الأوثان ولا يشهدوا أن لا إله إلا

اسم الکتاب : مرآة العقول المؤلف : العلامة المجلسي الجزء : 26 صفحة : 327

 

الله وأن محمدا رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله وكان الأحب إليه أن يقرهم على ما صنعوا من أن يرتدوا

اسم الکتاب : مرآة العقول المؤلف : العلامة المجلسي الجزء : 26 صفحة : 328

 

عن جميع الإسلام

اسم الکتاب : مرآة العقول المؤلف : العلامة المجلسي الجزء : 26 صفحة : 329

 

يخرجه من الإسلام ـ ولذلك كتم علي عليه‌السلام أمره وبايع مكرها حيث لم يجد

أعوانا

اسم الکتاب : مرآة العقول المؤلف : العلامة المجلسي الجزء : 26 صفحة : 331

 

الحديث الرابع والخمسون والاربعماءة :كالموثق

ويقول شيخهم الطوسي في كتاب الامالي

عن زرارة، قال: قلت لأبي عبد الله (عليه السلام): ما منع أمير المؤمنين (عليه السلام) أن يدعو الناس إلى نفسه، ويجرد في عدوه سيفه؟
فقال: تخوف أن يرتدوا ولا يشهدوا أن محمدا رسول الله (صلى اللة عليه واله).

الأمالي – الشيخ الطوسي – الصفحة ٢٣٠

 

ويقول شيخهم السيد شريف المرتضى في رسائل الشريف المرتضى:

فإنه (عليه السلام) علم أنه لو شرع في ذلك لارتد الناس مع قرب عهدهم بالكفر، و أنه (عليه السلام) انما كظم و صبر حذرا من الفساد الأعظم.

اسم الکتاب : رسائل الشريف المرتضى المؤلف : السيد الشريف المرتضي الجزء : 3 صفحة : 317

 

فيا سبحان الله كأنه لم يراجع الأخبار الواردة في المقام الدالة على ارتدادهم عن الإسلام و استحقاقهم القتل منه (عليه السلام) لولا الوحدة و عدم المساعد من أولئك الأنام،

اسم الکتاب : الحدائق الناضرة في أحكام العترة الطاهرة المؤلف : البحراني، الشيخ يوسف الجزء : 5 صفحة : 180

يقول شيخهم بن طاووس فى كتاب كشف المحجة لثمرة المهجة:

فلولا تسكين أبيك أمير المؤمنين عليه السّلام لذلك البغي و العدوان بترك المحاربة لأبي بكر، و مساعدته لأهل المدينة على الذين ارتدوا على الاسلام و الايمان و اطفاء تلك النيران، كان قد ذهب ذلك الوقت الاسلام بالكلية، أو كاد يذهب ما يمكن ذهابه منه بتلك الاختلافات الرديئة.

اسم الکتاب : كشف المحجة لثمرة المهجة المؤلف : السيد بن طاووس الجزء : 1 صفحة : 124

ثمّ التفت 7 إلى شجاعته في ذات‌ اللّه‌ و أنّه لا يخاف‌ تظاهر العرب‌ تجاهه و بيّن أنّهم ارتدّوا عن الإسلام و صاروا كالمشركين يجب قتالهم و تطهير الأرض‌ من وجودهم و أنّ من يجاهد الكفّار يجب عليه أن يغلظ عليهم و يستأصل شافتهم،

اسم الکتاب : منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة المؤلف : هاشمى خويى، ميرزا حبيب الله الجزء : 20 صفحة : 122

 

و أيضاً قد عرفت انّ الأخبار قد استفاضت بأنّ

اسم الکتاب : الأنوار الحيرية و الأقمار البدرية الأحمدية المؤلف : البحراني، الشيخ يوسف الجزء : 1 صفحة : 157

 

 

ويقول شيخهم النعماني فى كتاب الغيبة ج1 ص129

3- وَ بِالْإِسْنَادِ الْأَوَّلِ عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ أَبِي أَيُّوبَ الْخَزَّازِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ: قُلْتُ لَهُ أَ رَأَيْتَ مَنْ جَحَدَ إِمَاماً مِنْكُمْ مَا حَالُهُ فَقَالَ مَنْ جَحَدَ إِمَاماً مِنَ اللَّهِ وَ بَرِئَ مِنْهُ وَ مِنْ دِينِهِ فَهُوَ كَافِرٌ مُرْتَدٌّ عَنِ الْإِسْلَامِ لِأَنَّ الْإِمَامَ مِنَ اللَّهِ وَ دِينَهُ مِنْ دِينِ اللَّهِ وَ مَنْ بَرِئَ مِنْ دِينِ اللَّهِ. فَدَمُهُ مُبَاحٌ فِي تِلْكَ الْحَالِ إِلَّا أَنْ يَرْجِعَ أَوْ يَتُوبَ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى مِمَّا قَالَ.

اسم الکتاب : كتاب الغيبة للنعماني المؤلف : النعماني، محمد بن إبراهيم الجزء : 1 صفحة : 129

و

ويقول شيخهم محمد حسن فى كتاب جواهر الكلام ج22:

على كل حال فالظاهر إلحاق المخالفين بالمشركين في ذلك لاتحاد الكفر الإسلامي والإيماني فيه ، بل لعل هجاؤهم على رؤس الاشهاد من أفضل عبادة العباد ما لم تمنع التقية ، وأولى من ذلك غيبتهم التي جرت سيرة الشيعة عليها في جميع الأعصار والأمصار علمائهم وأعوامهم ، حتى ملأوا القراطيس منها بل هي عندهم من أفضل الطاعات ، وأكمل القربات فلا غرابة في دعوى تحصيل الإجماع ، كما عن بعضهم بل يمكن دعوى كون ذلك من الضروريات ، فضلا عن القطعيات.

اسم الکتاب : جواهر الكلام المؤلف : النجفي الجواهري، الشيخ محمد حسن الجزء : 22 صفحة : 62

قناة اليوتيوب

مواضيع شبيهة

المعصومين هم سبب الاختلاف بنص كلام علماء الشيعة

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.