السَّبيّة: أصحاب عبدالله بن سبأ. قال شفاهاً لعلى: «أنت اللّه»، وكان يهوديّاً قائلاً بإلهيّة يوشع بن نون عليه السلام ثمّ أسلم. وقال بإلهية عليّ عليه السلام
أنّ” عبد الله بن سبا كان بهوديّاً فأسلم و والى علباً علبه السلام وكان يقول وهو على بهودبته في يوشع إن نون وصي موسى بالغاو” فقال ق إسلامه بمد وفاة رسول اللّه صلى الله عليه وسلم في على عليه السلام مثل ذلك .
وكان أول من أشهر بالقول بغرض إمامة على عليه السلام وأظهر البراءة من أعدائه وكاشف مخالفيه وأكفرهم (٤) ، فمن همنا قال من خالف الشبعة : أصل التشيع والرفض مأخوذ من اليهوديّة .
أولاية علي دعوى له أم أنها تنصيب إلهي
؟؟؟؟؟؟؟؟ أجيبونا عن هذا يا شيعه
إثبات وجود شخصية ابن سبأ، ووجود فرقة تناصره، وتنادي بقوله، وهذه الفرقة تُعَرفُ بالسبئية.
وأقول: أما أنه كان له وجود فنعم،
حدثني محمد بن قولويه القمي قال: حدثني سعد بن عبد اللّٰه بن أبي خلف القمي قال: حدثني محمد بن عثمان العبدي عن يونس بن عبد الرحمن عن عبد اللّٰه ابن سنان قال: حدثني أبي عن أبي جعفر عليه السلام، أن عبد اللّٰه بن سبا كان يدعي النبوة ويزعم أن أمير المؤمنين علي السلام هو اللّٰه تعالى عن ذلك علواً كبيراً، فبلغ ذلك أمير المؤمنين عليه السلام فدعاه فسأله فأقر بذلك وقال: نعم أنت هو وقد كان أُلقي في روعي أنك أنت اللّه وأني نبي. فقال له أمير المؤمنين عليه السلام : ويلك قد سخر منك الشيطان فارجع عن هذا ثكلتك أمك وتب . فأبى فحبسه واستتابه ثلاثة أيام فلم يتب فأحرقه بالنار وقال: إن الشيطان استهواء فكان يأتيه ويلقي في روعه ذلك.
فقال ابن سبأ
ياأمير المؤمنين أليس الله في كل مكان قال بلي
فقال ابن سبأ
وقال أمير المؤمنين عليه السلام فقال ابن سبأ
سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول – وهو يحدّث أصحابه بحديث عبدالله بن سبأ، وما ادّعى من الربوبيّة في أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب – فقال: إنّه لمّا ادّعى ذلك فيه استتابه أمير المؤمنين عليه السلام ، فأبى أن يتوب فأحرقه بالنّار.
سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول: لعن اللّٰه عبد الله بن سبأ، إنّه ادّعى الربوبية في أمير المؤمنين عليه السلام
قال عليّ بن الحسين عليه السلام: لعن اللّٰه من كذب علينا، إنّي ذكرت عبد الله بن سبا
مواضيع شبيهة
