الروايات ومراجع الشيعة يشجعون أتباعهم على السرقة ويضمنون الجنة للصوص!
محمد بن مسعود، قال: حدّثني إبراهيم بن محمد بن فارس، عن يعقوب بن يزيد، عن ابن أبي عمير، عن شهاب بن عبدربّه، عن أبي بصير، قال: إن علباء الأسدي ولي البحرين فأفاد سبعماتة (سبعين) ألف دينار ودواباً ورقيقاً، قال: محمل ذلك كله حتى وضعه بين يدي ابي عبد الله عليه السلام،
والأقوى إلحاق الناصب بأهل الحرب في اباحة ما اغتنم منهم وتعلق الخمس به ، بل الظاهر جواز أخذ ماله أين وجد وبأي نحو كان ، ووجوب إخراج خمسه
(مسألة ٥٧٩): من نصب العداوة لأهل البيت – عليهم السلام -يجوز للمؤمن تملك ماله، ويجب أداء خمسه على الأحوط .
(مسألة ٥٨٠): ما يؤخذ من الكفار سرقة أو غيلة ونحو ذلك لا يدخل تحت عنوان الغنيمة، لكنه يدخل في أرباح المكاسب ويجري عليه حكمها
ما يؤخذ من الكفار سرقة ، أو غيلة ونحو ذلك – مما لا يرتبط بالحرب وشؤونها – لا يدخل تحت عنوان الغنيمة ؛ ولكنه يدخل في ارباح المكاسب ويجري عليه حكمها
مواضيع شبيهة
