اسلام نرجس المكذوب
وإذا سلم الشيعة بصحة الرواية فإن فيها طعون كثيرة فى نرجس أم امامهم المعصوم فقد جاء في رواية شيخهم الميرزا النورى فى كتاب مستدرك الوسائل:
(16665) 2 دعائم الاسلام: عن علي (عليه السلام)، أنه قال: ” (لا يخلو بامرأة رجل) (1)، فما من رجل خلا بامرأة، إلا كان الشيطان ثالثهما “.
مستدرك الوسائل – الميرزا النوري – ج ١٤ – الصفحة ٢٦٥
ويقول شيخهم الطوسى فى كتاب الغيبة:
وتسلمت الجارية ضاحكة مستبشرة، وانصرفت بها إلى الحجيرة التي كنت آوي إليها ببغداد،
الغيبة – الشيخ الطوسي – ج ١ – الصفحة ٢٣٤
ويقول علامتهم الحلى فى كتاب خلاصة الأقوال في أفعال الرجال رواية قال فيها:
محمد بن عبد الله بن المطلب الشيباني، يكنى أبا المفضل، كثير الرواية حسن الحفظ، ضعفه جماعة من أصحابنا.
وقال ابن الغضائري: انه وضاع، كثير المناكير، رأيت كتبه وفيها الأسانيد من دون المتون والمتون من دون الأسانيد
خلاصة الأقوال – العلامة الحلي – الصفحة ٣٩٧
ويقول علامتهم الشيخ علي النمازي الشاهرودي فى كتاب مستدركات علم رجال الحديث:
1333 – أحمد بن عيسى الوشاء البغدادي أبو العباس: لم يذكروه،
مستدركات علم رجال الحديث – الشيخ علي النمازي الشاهرودي – ج ١ – الصفحة ٣٩٧
1057 – أحمد بن طاهر القمي: لم يذكروه.
مستدركات علم رجال الحديث – الشيخ علي النمازي الشاهرودي – ج ١ – الصفحة ٣٣١

ويقول محمد الجواهري فى كتاب المفيد من معجم رجال الحديث:
1745 – 1744 – 1752 – بشر بن سليمان: النخاس، من ولد أبي أيوب الأنصاري – مجهول – روى عن أبي الحسن العسكري (ع)، كمال الدين وهي دالة على وثاقته الا انها ضعيفة، وهو راويها.
المفيد من معجم رجال الحديث – محمد الجواهري – الصفحة ٨٦
ويقول شيخهم أحمد بن الحسين الغضائرى فى كتا الرجال لابن الغضائرى:
[149] – 34 – محمد بن عبد الله بن محمد بن المطلب، الشيباني، أبو المفضل.
رجال ابن الغضائري – أحمد بن الحسين الغضائري الواسطي البغدادي – الصفحة ٩٨
وضاع، كثير المناكير.
رأيت كتبه، وفيها الأسانيد من دون المتون، والمتون من دون الأسانيد.
وأرى ترك ما ينفرد به. (1)
رجال ابن الغضائري – أحمد بن الحسين الغضائري الواسطي البغدادي – الصفحة ٩٩
ويقول محمد الجواهري فى كتاب المفيدمن معجم رجال الحديث:
10302 – 10297 – 10324 – محمد بن بحر الرهني: ” الدهني ” أبو الحسين الشيباني من الغلاة – مجهول –
المفيد من معجم رجال الحديث – محمد الجواهري – الصفحة ٥٠٤
ويقول شيخهم الطوسي فى كتاب الغيبة:
178 – أخبرني جماعة، عن أبي المفضل الشيباني، عن أبي الحسين محمد بن بحر بن سهل الشيباني الرهني (3) قال: قال بشر بن سليمان النخاس
الغيبة – الشيخ الطوسي – ج ١ – الصفحة ٢٣٢
ويقول شيخهم الأقدم الصدوق فى كتاب كمال الدين وتمام النعمة:
حدثنا أبو العباس أحمد بن عيسى الوشاء البغدادي قال: حدثنا أحمد بن طاهر القمي قال: حدثنا أبو الحسين محمد بن بحر الشيباني
كمال الدين وتمام النعمة – للشيخ الجليل الأقدم الصدوق – ج ١ – الصفحة ٤٤٥
ويقول شيخهم الفتال النيسابوري
قال بشر بن سليمان النخاس: فامتثلت جميع ما حده لي مولاي أبو الحسن ” عليه السلام ” في امر الجارية، فلما نظرت في الكتاب بكت بكاء شديدا، وقالت لعمرو بن يزيد النخاس بعني من صاحب هذا الكتاب وحلفت بالمحرجة المغلظة انه متى امتنع من بيعها منه قتلت نفسها فما زلت أشاحه في ثمنها حتى استقر الامر على مقدار ما كان أصحبنيه مولاي من الدنانير في الشستقة الصفراء فاستوفاه منى وتسلمت منه الجارية ضاحكة مستبشرة وانصرفت بها إلى حجرتي التي كنت آوى إليها ببغداد فما اخذها القرار حتى أخرجت كتاب مولانا من جيبها وهي تلثمه وتضعه على خدها، وتمسحه على ثديها
روضة الواعظين – الفتال النيسابوري – الصفحة ٢٥٣
ويقول شيخهم الجزائرى السيد نعمة الله فى كتاب الأنوار النعمانية:
و اما الامام ابو جعفر محمد بن علي الرضا 7 فقد ولد في شهر رمضان سنة خمس و تسعين و مأة لسبع عشر ليلة مضت من الشهر و قيل للنصف من ليلة الجمعة و في رواية اين عياش ولد يوم الجمعة لعشر خلون من رجب و قبض 7 ببغداد في آخر ذي القعدة سنة عشرين و مأتين، و له يومئذ خمش و عشرون سنة، و كانت مدة خلافته لابيه سبع عشرة سنة، و كانت في ايام امامته بقية ملك المأمون و قبض 7 في اول ملك المعتصم و امه ام ولد يقال لها خيزران و كانت نوبية، و دفن في مقابر قريش في ظهر جده موسى 7 مات مسموما قد سمه المعتصم، و اما وكيل بابه فهو عمر بن الفرات ايضا و له من الاولاد علي ابنه الامام 7 و موسى، و من البنات حليمة و خديجة و ام كلثوم، و يقال انه خلف فاطمة و امامة ابنتيه و لم يخلف غيرهم.
اسم الکتاب : الأنوار النعمانية المؤلف : الجزائري، السيد نعمة الله الجزء : 1 صفحة : 274
اسم الکتاب : الأنوار النعمانية المؤلف : الجزائري، السيد نعمة الله الجزء : 1 صفحة : 274
ويقول شيخهم المفيد فى كتاب الارشاد في معرفة حجج الله علي العباد:
وفاطمة وأمامة ابنتيه،
الإرشاد – الشيخ المفيد – ج ٢ – الصفحة ٢٩٥
ويقول شيخهم المحسنى فى مشرعة بحار الانوار
الباب 1: ولادته و احوال امّه صلوات الله عليه (51: 2)
فيه اكثر من اربعين رواية والمعتبرة منها ما ذكرت برقم 5 ان ثبتت كثرة ترحم الصدوق على ابن عصام كما قيل بها، و برقم 33، ان كان الخشاب هو الحسن بن موسى لكن فيه تردد لانه من الطبقة السابعة والحال ان الخشاب في هذه الرواية روى عنه ابن أبي نجران و هو من الطبقة السادسة فهو مجهول[1].
اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف الجزء : 2 صفحة : 208
ثم ان الرواية الثانية و غيرها قد فصلت كيفية ولادة القائم (عجل الله تعالى فرجه) لكنها ضعيفة الاسانيد مختلفة متنا و رواتها مجهولون و حكيمة (رحمها الله) أيضاً لم توثق فهذه الروايات غير معتبرة لا ينبغي الاعتماد عليها
اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف الجزء : 2 صفحة : 208
في اثبات التفاصيل.
والرواية الثانية عشرة و غيرها مما يوافقها في المضمون قصة خيالية من بعض الرواة كما يعرفها الباحث اذا لم يكن من البسطاء والموصوف بالسذاجة.
والروايات غير المعتبرة، لاسيما مثل هذه الروايات، ربما تغير الثقافة الشيعية ان قبلناها.
اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف الجزء : 2 صفحة : 209
125-بشر بن سليمان النخّاس
اسم الکتاب : تنقيح المقال في علم الرجال تأليف: المامقاني، الشيخ عبد الله جلد : 12 صفحه : 271
أبي الحسن و أبي محمّد عليهما السلام،هو الّذي أمره أبو الحسن عليه السلام بشراء أمّ القائم.و قال عليه السلام فيه:«أنتم ثقاتنا أهل البيت،و إنّي مزكّيك و مشرّفك بفضيلة تسبق بها سائر الشيعة».انتهى.
فالرجل حينئذ من الثقات.
و العجب من إهمال الجماعة ذكره مع ما هو عليه من الرتبة .
اسم الکتاب : تنقيح المقال في علم الرجال تأليف: المامقاني، الشيخ عبد الله ج : 12 صفحه : 272
،و لكن في إكمال الدين أيضا:426 حديث 2 ذكر أنّ الكريمة على اللّه نرجس كانت جارية حكيمة بنت الجواد عليه السلام و تربّت في دارها ثمّ اهدتها بأمر أخيها عليّ عليه السلام إلى ابن أخيها الحسن العسكريّ فولدت نرجس الحجّة المنتظر عجّل اللّه فرجه الشريف،و سند كلا الروايتين مخدوش فيه.
اسم ا لکتاب : تنقيح المقال في علم الرجال تأليف: المامقاني، الشيخ عبد الله ج : 12 صفحه : 272
اشتهيت ان اجلس وثمرته حلوة لحلقي. 4 ادخلني الى بيت الخمر وعلمه فوقي محبة. 5 اسندوني باقراص الزبيب انعشوني بالتفاح فاني مريضة حبا. 6 شماله تحت راسي ويمينه تعانقني
سفر نشيد الأنشاد
ويقول شيخهم محمد بن حرير الطبري فى كتاب دلائل الامامة
سيدة النساء (صلوات الله عليها) إن ابني أبا محمد لا يزورك وأنت مشركة بالله،
دلائل الامامة – محمد بن جرير الطبري ( الشيعي) – الصفحة ٤٩٤
وأنت مشركة بالله،
وروى الصدوق ذلك بسندين عاليين، احدهما عن موسى بن محمد بن القاسم بن حمزة بن موسى بن جعفر عليهما السلام عن حكيمة بنت الجواد عليه السلام،
ويقول شيخهم الطبرسى النوري فى كتاب النجم الثاقب
فقلت: يا مولاتي هل كان للحسن عليه السلام ولد فتبسّمت ثم قالت لي: إذا لم يكن للحسن عليه السلام عقب فمن الحجة من بعده؟ وقد أخبرتك انّ الامامة لا تكون لأخوين بعد الحسن والحسين عليهما السلام، فقلت: يا سيّدتي حدّثيني بولادة مولاي وغيبته عليه السلام. قالت: نعم، كانت لي جارية يقال لها نرجس، فزارني ابن أخي عليه السلام وأقبل يحدّ النظر اليها، فقلت له: يا سيّدي لعلّك هويتها فأرسلها اليك؟ فقال: لا يا عمّة لكنّي أتعجّب منها، فقلت: وما أعجبك؟ فقال عليه السلام: سيخرج منها ولد كريم على الله عزوجل الذي يملأ الله الأرض به عدلا وقسطاً كما ملئت جوراً وظلماً، فقلت: فأرسلها اليك يا سيدي؟ فقال: استأذني في ذلك أبي، قالت: فلبست ثيابي وأتيت منزل أبي الحسن فسلّمت وجلست، فبدأني عليه السلام وقال: يا حكيمة ابعثي بنرجس إلى ابني أبي محمد، قالت: فقلت: يا سيدي على هذا قصدتك أن أستأذنك في ذلك، فقال: يا مباركة انّ الله تبارك وتعالى أحبّ أن يشركك في الأجر ويجعل لك في الخير نصيباً.
قالت حكيمة: فلم ألبث أن رجعت إلى منزلي وزيّنتها ووهبتها لأبي محمد
ويقول شيخهم محمد جواد مغنية فى كتاب الشيعة فى الميزان
إن القول بخروج المهدي وولادته، وكل ما يتصل به لا مستند له إلا الأحاديث النبوية، غاية الأمر أن خروجه في آخر الزمان ثبت بطريق السنة والإمامية، أما ولادته فقد ثبتت بطريق الإمامية فقط،وليس من الضروري لأن يؤمن المسلم بشئ أن يثبت بطريق الفريقين، وإنما الواجب أن يؤمن بما يثبت عنده، على شريطة أن لا يناهض إيمانه حكم العقل ويصادمه، وقد بينا أن بقاء المهدي حيا تماما كالخوارق التي حدثت لإبراهيم وداود وسليمان وموسى وعيسى وغيرهم من الأنبياء،
الشيعة في الميزان – محمد جواد مغنية – الصفحة ٩٢
الشيعة في الميزان – محمد جواد مغنية – الصفحة ٩٢
ويقول شيخهم فى كتاب مشرهة الأنوار
ثم ان الرواية الثانية و غيرها قد فصلت كيفية ولادة القائم (عجل الله تعالى فرجه) لكنها ضعيفة الاسانيد مختلفة متنا و رواتها مجهولون و حكيمة (رحمها الله) أيضاً لم توثق فهذه الروايات غير معتبرة لا ينبغي الاعتماد عليها
اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف الجزء : 2 صفحة : 208
وبتصفح أسماء ملوك يشوعاء ابن قيصر مالك الروم لم نجد هذا الاسم موجود في ملوك الروم ابدًا
ويقول شيخهم الصدوق فى كتاب كمال الدين وتمام النعمة
فَاسْتَوْفَاهُ مِنِّي وَ تَسَلَّمْتُ مِنْهُ الْجَارِيَةَ ضَاحِكَةً مُسْتَبْشِرَةً وَ انْصَرَفْتُ بِهَا إِلَى حُجْرَتِيَ الَّتِي كُنْتُ آوِي إِلَيْهَا بِبَغْدَادَ
اسم الکتاب : كمال الدين و تمام النعمة المؤلف : الشيخ الصدوق الجزء : 2 صفحة : 420
مواضيع شبيهة