إهانه الشيعة لأمهات معصوميهم
الشيعه عندهم سبعه من امهات معصوميهم كن جواري وإماء وهن:
أم علي بن الحسين
وأم موسى بن جعفر
وأم علي بن موسى الرضا
وأم محمد بن علي الجواد
وأم علي بن محمد الهادي
وأم الحسن بن علي العسكري
وأم محمد بن الحسن المهدي
هؤلاء كلهم كن اماء وجواري واحكامهم في العقيده الشيعيه كما هو مذكور في الوثائق ادناه
أم جميع علي زين العابدين ابنه كسرى وفيها يزعمون أن الجارية أنارت مجلس علي بن أبي طالب والحسين بن علي، وحاولوا تعظيمها بذكر حكم عن علي بن أبي طالب وأنه لا يجوز بيع أبناء الملوك حتى ولو كن كفارا .. فطعنوا بذلك في روايات بيع نرجس وغيرها من أمهات معصوميهم
ويقول شيخهم الميلانى فى كتاب منتهي الامال في تواريخ النبي:
لما قدموا ببنت يزدجرد بنت شهريار– آخر ملوك الفرس و خاتمهم– على عمر و أدخلت المدينة استشرفت لها عذارى المدينة و أشرق المجلس بضوء وجهها و رأت عمر فقالت:
أفيروزان [1]، فغضب عمر، فقال: شتمتني العلجة [2]، و همّ بها [3].
(1) فقال له عليّ عليه السّلام: ليس لك انكار ما لا تعلمه، فأمر (عمر) ان ينادى عليها، فقال أمير المؤمنين عليه السّلام: لا يجوز بيع بنات الملوك و ان كانوا كافرين
وهذه أم إمامهم الأخير
ويقول شيخهم البحراني في كتاب الحدائق الناضرة في احكام العترة ج17 ص440:
و أمه ريحانة، و يقال: لها صيقل، و يقال: سوسن، و قيل: مريم، بنت زيد العلوية، كما اختاره شيخنا المجلسي عطر الله مرقده، أن اسمها مليكة، و لقبها نرجس، بنت يشبوعا بن قيصر ملك الروم، و أمها بنت شمعون، الصفا وصى عيسى (عليه السلام) و نقل حديثا طويلا عن الشيخ الصدوق يتضمن إرسال الهادي (عليه السلام) لبعض أصحابه فاشتراها له، و أعطاها ابنه الحسن
ويقول شيخهم الصدوق في كتابكمال الدين وتمام النعمة ج2
فَبَيْنَمَا أَنَا ذَاتَ لَيْلَةٍ فِي مَنْزِلِي بِسُرَّ مَنْ رَأَى وَ قَدْ مَضَى هَوَى[3] مِنَ اللَّيْلِ إِذْ قَرَعَ الْبَابَ قَارِعٌ فَعَدَوْتُ مُسْرِعاً فَإِذَا أَنَا بِكَافُورٍ الْخَادِمِ رَسُولِ مَوْلَانَا أَبِي الْحَسَنِ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ ع يَدْعُونِي إِلَيْهِ فَلَبِسْتُ ثِيَابِي وَ دَخَلْتُ عَلَيْهِ فَرَأَيْتُهُ يُحَدِّثُ ابْنَهُ أَبَا مُحَمَّدٍ وَ أُخْتَهُ حَكِيمَةَ مِنْ وَرَاءِ السِّتْرِ فَلَمَّا جَلَسْتُ قَالَ يَا بِشْرُ إِنَّكَ مِنْ وُلْدِ الْأَنْصَارِ وَ هَذِهِ الْوَلَايَةُ لَمْ تَزَلْ فِيكُمْ يَرِثُهَا خَلَفٌ عَنْ سَلَفٍ فَأَنْتُمْ ثِقَاتُنَا أَهْلَ الْبَيْتِ وَ إِنِّي مُزَكِّيكَ وَ مُشَرِّفُكَ بِفَضِيلَةٍ
تَسْبِقُ بِهَا شَأْوُ الشِّيعَةِ[1] فِي الْمُوَالاةِ بِهَا بِسِرٍّ أَطَّلِعُكَ عَلَيْهِ وَ أُنْفِذُكَ فِي ابْتِيَاعِ أَمَةٍ[2] فَكَتَبَ كِتَاباً مُلْصَقاً[3] بِخَطٍّ رُومِيٍّ وَ لُغَةٍ رُومِيَّةٍ
اسم الکتاب : كمال الدين و تمام النعمة المؤلف : الشيخ الصدوق الجزء : 2 صفحة : 419
فَقُلْتُ الْعَجَبُ أَنَّكِ رُومِيَّةٌ وَ لِسَانُكِ عَرَبِيٌّ
اسم الکتاب : كمال الدين و تمام النعمة المؤلف : الشيخ الصدوق الجزء : 2 صفحة : 423
وهذه حميدة والدة موسى الكاظم كان يقعد منها النخاسين مقعد الرجل من المرأة لكن الأمر لا يكتمل بظلم من رجل ابيض ظالم كونه يمنع الحلال الذي يكون مع الجواري ..!
ويقول شيخهم الكيني فى كتاب الكافي ج1
فَأَدْخَلْنَاهَا عَلَى أَبِي جَعْفَرٍ ع وَ جَعْفَرٌ قَائِمٌ عِنْدَهُ فَأَخْبَرْنَا أَبَا جَعْفَرٍ بِمَا كَانَ فَحَمِدَ اللَّهَ وَ أَثْنَى عَلَيْهِ ثُمَّ قَالَ لَهَا مَا اسْمُكِ قَالَتْ حَمِيدَةُ فَقَالَ- حَمِيدَةٌ فِي الدُّنْيَا مَحْمُودَةٌ فِي الْآخِرَةِ أَخْبِرِينِي عَنْكِ أَ بِكْرٌ أَنْتِ أَمْ ثَيِّبٌ قَالَتْ بِكْرٌ قَالَ وَ كَيْفَ وَ لَا يَقَعُ فِي أَيْدِي النَّخَّاسِينَ شَيْءٌ إِلَّا أَفْسَدُوهُ فَقَالَتْ قَدْ كَانَ يَجِيئُنِي فَيَقْعُدُ مِنِّي مَقْعَدَ الرَّجُلِ مِنَ الْمَرْأَةِ فَيُسَلِّطُ اللَّهُ عَلَيْهِ رَجُلًا أَبْيَضَ الرَّأْسِ وَ اللِّحْيَةِ فَلَا يَزَالُ يَلْطِمُهُ حَتَّى يَقُومَ عَنِّي فَفَعَلَ بِي مِرَاراً وَ فَعَلَ الشَّيْخُ بِهِ مِرَاراً فَقَالَ يَا جَعْفَرُ خُذْهَا إِلَيْكَ فَوَلَدَتْ خَيْرَ أَهْلِ الْأَرْضِ مُوسَى بْنَ جَعْفَرٍ ع.
اسم الکتاب : الكافي- ط الاسلامية المؤلف : الشيخ الكليني الجزء : 1 صفحة : 477
بل حتى أنهم ذكروا بيع نرجس والدة معصومهم الأخير في باب بيع الحيوان
ويقول شيخهم النورى فى مستدرك الوسائل
عن بشر بن سليمان النخاس ـ من ولد أبي أيوب الأنصاري ـ أحد موالي أبي الحسن وأبي محمد العسكري (عليهما السلام) ، عن أبي الحسن عليّ بن محمّد (عليهما السلام) ـ في حديث طويل ـ أنّه كتب كتاباً بخط رومي ولغة رومية
اسم الکتاب : مستدرك الوسائل المؤلف : المحدّث النوري الجزء : 13 صفحة : 367
فاستوفاه مني وتسلمت [٤] الجارية .. الخبر.
اسم الکتاب : مستدرك الوسائل المؤلف : المحدّث النوري الجزء : 13 صفحة : 368
وكان هؤلاء السبعة يجب عليهن التبرج وعدم الحجاب ومع كب هذا كمت يخدمن في المجالس والناس ينظرون الى هؤلاء الجواري ولا ينكر عليهم احد من المعصومين لان النظر اليهن جائز
ب- الستر في غير الصلاة:
لم يتعرّض الفقهاء للمسألة صريحاً إلّا المحقّق النجفي والسيّد الخوئي، حيث ذهبا إلى أنّه لا يجب على الأمة الستر عمّا هو متعارف من سيرة المتدينين- أي الوجه والكفّين ولو قلنا بالحرمة في هذه المواضع للحرّة- حتى مع عدم رضا المالك؛ إذ هو حكم شرعي لا مالكي، فإنّهنّ في عهد الأئمّة كنّ يخدمن في المجالس، ومن الواضح أنّ لازم ذلك وقوع نظر الرجال عليهنّ من دون أن يصدر في ذلك أيّ ردع منهم [10].
اسم الکتاب : الموسوعة الفقهية المؤلف : موسسه دائرة المعارف الفقه الاسلامي الجزء : 17 صفحة : 296
بل من ارادت أن تلبس الحجاب يجب أن تضرب لتخلعه..!
قَالَ سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ (ع) عَنِ الْمَمْلُوكَةِ تُقَنِّعُ رَأْسَهَا إِذَا صَلَّتْ قَالَ لَا قَدْ كَانَ أَبِي (ع) إِذَا رَأَى الْخَادِمَةَ تُصَلِّي مُقَنِّعَةً ضَرَبَهَا لِتُعْرَفَ الْحُرَّةُ مِنَ الْمَمْلُوكَةِ
اسم الکتاب : علل الشرائع المؤلف : الشيخ الصدوق الجزء : 2 صفحة : 346
وهذا اكبر طعن في معصومي الشيعة كما هو ظاهر.