أياتي أهلة
أئت أهلك توجر
الحديث الثالث: موثق
أياتي أهلة
أئت أهلك توجر
الحديث الثالث: موثق
فقال: الحمدالله الذي يصرف عنا أحل البيت
ومعناها يصرف عنا الرجس أهل البيت
وكتاب الله تعالى مقدم على الأحاديث (5) والروايات، وإليه يتقاضى في صحيح الأخبار وسقيمها، فما قضى به فهو الحق دون ما سواه.
{وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا }
فإذا إنه أجب أمسح ماله مما للرجل
فقال: الحمد لله الذي صرف عنا السوء أهل البيت
هل لك زوجة
قال صلى الله عليه وسلم الأهل
قال: ثم قال: انّ ركعتين يصليهما رجل متزوج أفضل من رجل يقوم ليله ويصوم نهاره أعزب، ثم أعطاه سبعة دنانير، قال: تزوج بهذه … ثم قال أبي: قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلم: اتخذوا الأهل فانّه أرزق لكم
فان قلت: لفظ اهل البيت ظاهر في ازواجه ومن في بيته
بل المراد بهم من ذكرهم اللّٰه في آية التطهير
ثم المعلوم – بقرينة خارجية – ان المراد باهل البيت هو امير المؤمنين
والحسنين اذ لم يظهر من فاطمة – سلام اللّٰه عليها – امر ولا نهي ولا تعليم للنساء أو للجميع
واما شمول الحديث لساتر الائمة فغير ظاهر بل الظاهر عدمه لعدم صدق أهل البيت عليهم، فلابد من الحاقهم بهم من اقامة دليل من الخارج
فقال الحمد الله الذي صرف عنا السوء أهل البيت
ثم قال : “اللهم إن هؤلاء أهل محمد” – وفي لفظ : آل محمد- “فاجعل صلواتك وبركاتك على آل محمد كما جعلتها على آل إبراهيم إنك حميد مجيد”، قالت أم سلمة : فرفعت الكساء لأدخل معهم، فجبذه من يدي وقال : “إنك على خير” .
فهو بمنزلة التعليل كقوله تعالى : (إنما يريد اللّٰه ليذهب عنكم الرجس أهل البيت) أي ليفعل بكم ذلك لأنكم أهل بيت النبوة
أبو سفيان بن الحارث خيرا أهلي
عن أبي جعفر عليه السلام
واتق الشداد من ال محمد
ويريد بالشداد الزيدية
لأهله
يدخل بأهله
أهلك استحللت فرجها
قال :نزلت فينا ىأهل البيت
بأبى انت وأمي فمن الظالم لنفسه قال: من استوت حسناتة وسيئاته من أهل البيت
وهل تعتبر الزوجة منهم
الخوني نعم الزوجة من الأهل
ألاترى الى نساء النبى صلى الله عليه وسلم لمزيد قربهن منه صلى الله عليه وسلم والفوز بشرف أمومة المؤمنين قد ضاعف لهم الاجر بقوله ( ٣)
(ومن يقنت منكن لله ورسوله تعمل صالحا نؤمها أجرها موتين و أعتدنا لها رزقاً كريما» وقال (٤) ( لستن كاحد من النساء ان اتقتن ) ثم ضاعف لهم العذاب بالمعاصى فقال (يا نساء النبى من يأت منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين» وهكذا يكون الحكم فى جميع الاماكن الشريفة والازمان المنيقة ،
وفي المجمع في قوله : (( يا نساء النبي من يأت منكن )) الآيتين روى محمد بن أبي عمير عن ابراهيم بن عبد الحميد عن علي بن عبد اللّه بن الحسين عن أبيه عن علي بن الحسين عليه السلام أنه قال رجل : إنكم أهل بيت مغفور لكم . قال : فغضب وقال : نحن أحرى أن يجري فينا ما أجرى اللّه في أزواج النبي من أن نكون كما تقول إنا نرى لمحسننا ضعفين من الاجر ولمسيئنا ضعفين من العذاب
فقد قال الصادق عليه السلام
لرجل قال : اللهمّ صلّ على محمّد وأهل بيت محمّد: («يا هذا، لقد ضيّقت علينا، أما علمت أنّ أهل البيت خمسة أصحاب الكساء؟! قل : اللهمّ صلّ على محمّد وآل محمّد، فنكون نحن و شيعتنا قد دخلنا فيه،
كان رسول اللّٰه صلّى اللّٰه عليه وآله يأتي باب فاطمة وعليّ عليه السَّلام، تسعة اشهر، في كل صلاة فيقول: الصلاة، يرحمكم اللّٰه «أنما يريد اللّٰه ليذهب عنكم الرجس اهل البيت ويطهّركم تطهيراً))
مواضيع شبيهة
